في لحظة الذّكرى
حيث الرؤى تترى
حيث التقت نظرات ....وأرواح حرّى
حيث جمود المكان ...تندّى
وبصدق اللقاء ...تهدّى
هل تراني نلتقي؟!؟
!? أم أنها كانت اللقيا على أرض السراب
إرسال تعليق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق