كي تعمل بإخلاص عليك أن تؤمن بنبل الفكرة التي تبذل لأجلها، وكي تكون نبيلة ,,, وجب عليك أن يكون أساسها نبيلا ،وتأكد دائما أن العمل الذي يؤسس على رضا الله تعالى ،خير وأبقى من عمل جنيت به رضوان الله تعالى كتابع،حين كات غايتك إيجاد غير موجود وشخص قادرعلى الإيجاد
قكرّ عزيزي دائما قبل أن تنوي أمرا معينا ماهو هدفك الأول من ذلك الأمر،وطوبى لمن كانت نيته حينها رضا الله ،وليهنأ بالمنح والعطايا الربانية التي جناها غيره ولكن دون مغنم الأولوية التي فاز هو بها
وتذكر أيها الغالي أيضا أنك حين ترسم حدود مملكة عطائك قد تقتل نتاج أياد سهرت ليال ليكون عطاؤها أكثر تنظيما وشمولية للمستهدفين ،،ولذا قبل إقدامك على خطوة تشبع رغبتك في البذل تأكد إن كنت تستطيع أن توسعها ضمن نطاق رواد هذا المضمار
لتضيف الطارف الجديد إلى الماضي التليد فيكون منك الإبداع والتميز غير المسبوقين
دمت دائما منارا لهذا الدين وأهله يا صاحب الهمة السامية
هناك 4 تعليقات:
لا أعلم لدي رغبة في البكاء بعد قراءة كلماتك...
لدي رغبة في مراجعة نفسي..
لدي رغبة في التفكير مليا...
في الطريق؟؟
بصراحة صعب ومر ما كتبتِ...
تقبلي مروري
السعدية
أيتها الغالية لا تثقلي على نفس فهي بحسها المرهف تحمل قلبا من أصدق القلوب..
لا تثقلي كاهلها...
ولا فهي ذات بصمة ذهبية من ذا ينكرها؟؟؟!!
رعاك الله وحفظ لك صدق النية وتقبل منك يا رفيقة الدرب
شرفتني
الاخت الحبيبة
شفاء
جزاك الله كل خير فى الطريق يجب ان نحدد اهدافنا وفى الطريق أيضا نحرص على ان يكون عملا جماعيا منظما ...
بوركت حبيبتى وسعدت كثيرا بزيارتك لى ومدونتك رائعة فك الله أسر والدك
اختي الزهراء فعلا لقد أوجزت الأمر بما قلت وأدعوا الله أن ندركه فعلا ونطبقه
وأسأله السداد لنا جميعا بوركت أيتها الطبيبة الرائعة
شرفتني
إرسال تعليق